📜 Rapport du jury — Agrégation d’arabe 2025
Session 2025 — Ministère de l’Éducation (...)
Carte dynamique qui rassemble les établissements où une offre d’apprentissage de l’arabe existe.
📜 Rapport du jury — Agrégation d’arabe 2025
Session 2025 — Ministère de l’Éducation (...)
🎧 La Radio Grenouille — Podcast « Le monde du savoir »
Une émission réalisée par les élèves de 2nde (...)
📚 Synthèse des Rapports de Jury CAPES Arabe (Session 2025)
Les rapports de jury du CAPES (...)
⚠️ Nouveaux programmes publiés au BO du 29 mai 2025 — Consulter le (...)
⚠️ Nouveaux programmes publiés au BO du 29 mai 2025 — Consulter le BO
📘 (...)
Concours de Recrutement des Enseignants en Langue Arabe - 2026
Nous vous informons de (...)
Du NOUVEAU dans l’académie de Versailles : ouverture de la Section Internationale au lycée (...)
Résultats d’admission 2025 CAPES Externe - Arabe (...)
Agrégation Externe d’Arabe 2026 Programme officiel - Session 2026
Concours (...)
CAPES Externe d’Arabe 2026 Bac +3 - Programme officiel
Concours de (...)
CAPES interne 2025
Résultat (...)
Agrégation interne 2025 Rang (...)
Agrégation externe 2025 Nom (...)
CAPES Externe d’Arabe Session 2026 Bac +5 | Concours de (...)
NOUVEAUTÉ 2025 Baccalauréat Français International (BFI) (...)
تحنّ شريحة كبيرة من المصريين إلى رؤية الأفلام القديمة، باعتبارها رمزا لزمن جميل، ضمن معادلة “النوستالجيا” التي أصبحت سائدة في مناحي عديدة من الحياة، ليس لأنها تمثل فخرا واعتزازا بالماضي، بقدر ما تشي بهروب من واقع أليم، لَحق بمجالات مختلفة، بينها السينما المصرية، والتي قدّمت قائمة رائعة من الأعمال.
التقط المصري محمد الديب، وهو مهندس حاصل على دكتوراه في تلوين الأفلام بالذكاء الاصطناعي من جامعة غينت في بلجيكا، الخيط الرفيع، وعزم على إعادة تقديم مجموعة كبيرة من الأفلام برؤية عصرية، لم يقم الرجل بأكثر من نقلها من عصر الأبيض والأسود إلى عصر حافل بالألوان، لكن هذه الخطوة يرفضها البعض، لأنها تتسبّب في تشويه التراث، وتفقد الوثيقة الفيلمية قيمتها المادية...
...
وتم عرض الكثير من الأعمال التي عولجت فنيا على صفحة الفريق، على فيسبوك وموقع يوتيوب، وحقّقت نسب مشاهدة مرتفعة بعد ساعات من عرضها، وفي الوقت الذي لقيت فيه ترحيبا، امتعض البعض منها بحجة أنها تسيء إلى التراث الفني، لكن الديب يثق في أهمية تجربته، ويصر على استمرار مشروع التلوين...
Le Bulletin mensuel d’information est publié par l’Institut d’études de l’Islam et des sociétés du monde musulman (IISMM). Conçu comme un calendrier, il annonce les manifestations régulières ou ponctuelles de l’IISMM et signale aussi celles concernant l’islam, organisées par différents centres de recherche.
Le Bulletin mensuel s’accompagne désormais d’un bulletin électronique mis à jour chaque semaine.
Enfin ne ratez surtout pas de revisionner les vidéos, classées par année, de toutes les Conférences publiques de l’IISMM sur Canal U.
في عصر الدولة الأموية، ظهرت بعض المغنيات اللواتي حظين بشهرة كبيرة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، ومنهن عزة الميلاء التي أفرد لها أبو الفرج الأصفهاني، في موسوعته الشهيرة “الأغاني”، أجزاءاً واسعة للحديث عنها، خاصة أنها غنت في مجالس حضرها حسان بن ثابت، شاعر النبي محمد، كما أن أبناء الصحابة كانوا يستشيرونها في أمر خطبتهن للنساء.
لعلّ جميع الأخبار التي نُقلت عن عزة الميلاء، كان مصدرها الأصفهاني في “الأغاني”، والذي يُعرّفها بالقول: “كانت مولاة للأنصار، ومسكنها المدينة، وهي أقدم من غنّى الغناء الموقع من النساء في الحجاز، وكانت من أجمل النساء وجهاً، وأحسنهن جسماً، وسُميت الميلاء لتمايلها في مشيها، وقيل: بل كانت تلبس الملاء، وتُشبه بالرجال، فسُميت بذلك، وقيل: بل كانت مغرمة بالشراب، وكانت تقول: خذ ملئاً واردد فارغاً، ذكر ذلك حماد بن إسحاق، عن أبيه، والصحيح أنها سُميت الميلاء لميلها في مشيتها”.
ويُنسب إلى الميلاء دخول الغناء إلى المدينة المنورة.
يروي الأصفهاني عن إسحاق قوله: “ذكر لي ابن جامع، عن يونس الكاتب، عن معبد، قال: كانت عزة الميلاء ممن أحسن ضرباً بعود، وكانت مطبوعة على الغناء لا يعيبها أداؤه ولا صنعته ولا تأليفه، وكانت تغني أغاني القيان من القدائم، مثل سيرين، وزينب، وخولة، والرباب، وسلمى، ورائفة، وكانت الأخيرة أستاذتها، فلما قدم نشيط وسائب خاثر المدينة غنيا أغاني بالفارسية، فلقنت عنهما نغماً، وألفت عليهما ألحاناً عجيبة؛ فهي أول من فتن أهل المدينة بالغناء وحرض نساءها ورجالها عليه”.
ويصف المؤلف جرجي زيدان، في كتابه “الحجاج ابن يوسف”، الميلاء قائلاً: “كان من أهل المدينة في أواسط القرن الأول للهجرة مغنية يُقال لها عزة الميلاء... وكان العرب يومئذ لا يعدون الغناء من الصنائع اللائقة بأهل الشرف، على أن عزة كانت مع ذلك ذات دين حسن وهيبة ووقار، إذا جلست للغناء في حفل عام، أنصت لها الحاضرون وكأن الطير على رؤوسهم”.
واشتهرت الميلاء في المدينة، وأُعجب بها مشايخها.
يقول إسحاق نقلاً عن الزبير إنه “وجد مشايخ أهل المدينة إذا ذكروها، قالوا لله درها ما كان أحسن غناءها، ومد صوتها، وأندى خلقها، وأحسن ضربها بالمزاهر والمعازف وسائر الملاهي، وأجمل وجهها، وأظرف لسانها، وأقرب مجلسها، وأكرم خلقها، وأسخى نفسها، وأحسن مساعدتها”، متابعاً بالقول: “حدثني أبي، عن سياط، عن معبد، عن جميلة السلمية (موسيقية ملحنة كانت أعلم المغنيين والمغنيات في العرب بصناعة الغناء) بمثل ذلك من القول فيها”.
كان كثير ممن يحبون الغناء من الرجال ويهتمون به في هذا الوقت، يأتون إلى عزة الميلاء ليتعلموا منها.
وفقاً لمؤلف “الأغاني”، “كان ابن سريج في حداثة سنه يأتي المدينة، فيسمع من عزة ويتعلم غناءها، ويأخذ عنها، وكان بها معجباً، وكان إذا سُئل من أحسن الناس غناءاً؟، قال: مولاة الأنصار المفضلة على كل من غنى وضرب بالمعازف والعيدان من الرجال والنساء”.
ويُضيف الأصفهاني: “كان ابن محرز (مُغنٍّ حجازي فارسي) يُقيم في مكة ثلاثة أشهر، ويأتي المدينة فيُقيم فيها ثلاثة أشهر من أجل عزة، وكان يأخذ عنها”، ونقل عن إسحاق قوله أيضاً: “وحدثني الجمحي، عن جرير المغني المديني، أن طويساً (عيسى بن عبد الله، أشهر من غنى في المدينة بالعربية)، كان أكثر ما يأوي إلى منزل عزة الميلاء، وكان في جوارها، وكان إذا ذكرها يقول: هي سيدة من غنّى من النساء، مع جمال بارع، وخلق فاضل، وإسلام لا يشوبه دنس؛ تأمر بالخير وهي من أهله، وتنهي عن السوء وهي مجانية له، فناهيك ما كان أنبلها، وأنبل مجلسها”.
ووفقاً للمرويات، كان حضور الميلاء في المجلس له احترامه وهيبته من الجميع، فيقول إسحاق: “كانت إذا جلست جلوساً عاماً فكأن الطير على رؤوس أهل مجلسها، من تكلم أو تحرك نقر رأسه، وحدثني أبو عبد الله الأسلمي عن معبد أنه أتاها يوماً وهي عند جميلة وقد أسنت، وهي تغني على معزفة في شعر ابن الإطنابة (عمرو بن عامر بن زيد مناة الكعبي الخزرجي):
”عللاني وعللا صاحبيا واسقياني من المروق ريا"
ثم عقب على ذلك بالقول: “فما سمع السامعون قط بشيء أحسن من ذلك، قال معبد: هذا غناؤها وقد أسنت، فكيف بها وهي شابة”...
العربية أكثر لغات المجموعة السامية متحدثينَ، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة ويتوزعون في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كتشاد ومالي السنغال وإرتيريا. كما أنها تدرس بشكل رسمي في الدول الإسلامية والدول الإفريقية المحاذية للوطن العربي.
Premier dimanche de chaque mois à 15h30.
Informations pratiques
Institut du monde arabe
1, rue des Fossés Saint-Bernard - Place Mohammed V - 75236 PARIS CEDEX 05 - Informations : + 33 (0)1 40 51 38 38
Centre Culturel Algérien de Paris
171, rue de la Croix Nivert 75015 paris
France -
Tél. :+33 (0)1 45 54 95 31 -
Fax :+33 (0)1 44 26 30 90
Centre Culturel d’Egypte à Paris
111, boulevard Saint-Michel, 75005 Paris - Tél : 01 46 33 75 67 - Fax : 01 43 26 18 83
Fruit d’un partenariat entre la France et les Etats arabes, l’Institut du monde arabe a vocation à faire connaître l’apport du monde arabe à la civilisation universelle et de promouvoir le dialogue entre l’Orient et l’Occident.
Institut du monde arabe
1, rue des Fossés Saint-Bernard - Place Mohammed V - 75236 PARIS CEDEX 05 - Tél. 01 40 51 38 38 - Fax. 01 43 54 76 45 - Serveur vocal 01 40 51 38 11