Actualités culturelles

Retrouvez dans cette rubrique toute l’actualité culturelle : rencontres, colloques, expositions, festivals, salons, etc.

À la une Une

Les articles RSS

  • «تغريبة القافر» رواية العماني زهران القاسمي: تناغمٌ وارتقاءٌ فاتن لالتقاط الماء

    , بقلم Hafid Aitkakl (webmestre)

    تكاد دِقّة التقاط المكان أو الزمان أو الحدث أو الشخصية أن تكون العامل الأهمّ في صنع الرواية الناجحة بأيدي الروائيين الموهوبين المَهَرة، حيث تلتقي في هذه الدقة وتتناغم العناصر التي تَحدُث في ملتقاها التغيّرات، وتُشكّلُ المرآةَ التي يجد فيها القارئ نفسَه، متفاعلاً ومتغيّراً دون حسبانٍ لطبيعة الزمان والمكان والحدث والشخصية. وأن يتخطّى (...)

  • حوار مع زهران القاسمي الفائز بالجائزة لعام...

    , بقلم Hafid Aitkakl (webmestre)

    حوار مع زهران القاسمي الفائز بالجائزة لعام 2023
    حوار مع زهران القاسمي الفائز بالجائزة لعام 2023 كيف شعرت عندما علمت بخبر فوزك؟
    كانت مفاجأة كبيرة. لدرجة أنني ما عرفت ماذا أقول. لم يكن متوقعاً لأن الروايات المرشحة قوية وأنا قرأتها وأعرف قوتها وأنها تستحق، فتوقعت بنسبة ضئيلة جداً أنه يمكنني الفوز، لكن الحمدلله.
    هذه هى الرواية (...)

  • Le Cinéma saoudien à l’honneur

    , par Hafid Aitkakl (webmestre)

    Lundi 15 mai, le cinéma saoudien sera à l’honneur à l’Institut du Monde arabe.
    Dans le cadre de la troisième édition de la Nuit du Cinéma saoudien à Paris, le public parisien est convié à découvrir les films récents du cinéma saoudien.
    Toutes les informations sont sur le site de l’IMA : (...)

  • Exposition : Ce que la Palestine apporte au monde

    , par Hafid Aitkakl (webmestre)

    Du 31 mai 2023 au19 Novembre 2023, la culture palestinienne est à l’honneur à l’IMA.
    "L’Institut du monde arabe a choisi de donner à voir l’élan et l’irréductible vitalité de la création palestinienne, qu’elle s’élabore dans les territoires ou dans l’exil. Approches muséales plurielles, moment d’éternité du (...)

  • حديد، نحاس، بطاريّات

    , بقلم Hafid Aitkakl (webmestre)

    يُقدِّم اللبناني وسام شرف، في “حديد، نحاس، بطاريّات” (2022)، شخصيتين مرتبطتين بواقعٍ لبناني، لكنّهما غير حاضرتين في السينما اللبنانية، رغم وجودهما الكثيف والفاعل في البلد واجتماعه واقتصاده، وفي تفكير أناسٍ كثيرين وسلوكهم. لاجئ سوريّ يُغرَم بعاملة منزلية إثيوبية، تعمل في بيت زوجين عجوزين لبنانيين. حبٌّ مليء بانفعالاتٍ جميلة، ولقاءات (...)

  • Cinéma du Liban

    , par Hafid Aitkakl (webmestre)

    Le réalisateur libanais Wissam Charaf signe son second long-métrage sous le titre “Dirty Difficult Dangerous”. Le film aborde plusieurs thèmes : la situation du Liban, le drame des réfugiés des pays voisins et l’exploitation des travailleuses domestiques
    SYNOPSIS Ahmed, réfugié syrien espérait (...)

  • Plaidoyer pour la langue arabe

    , par Hafid Aitkakl (webmestre)

    Traductrice et interprète en arabe pour François Mitterrand et Jacques Chirac, ambassadrice de France au Koweït, directrice du centre de langues de l’Institut du monde arabe à Paris, Nada YAFI soulève la question de la place de la langue arabe en France. « Tantôt célébrée, notamment dans le monde (...)

  • Pourquoi la langue arabe est si dénigrée en France

    , par Hafid Aitkakl (webmestre)

    Madame Dounia Zebib, IA-IPR d’arabe, nous a signalé un article fort interessant publié par l’Orient du jour, à l’occasion de la journée mondiale de la langue arabe.
    La journaliste, Soulayma MARDAM BEY, revient sur « un paradoxe français ». Classée deuxième en France et sixième au monde, la langue arabe (...)

  • Sur les routes de Samarcande. Merveilles de soie et d’or

    , par Hafid Aitkakl (webmestre)

    L’IMA (Institut du monde arabe) présente une exposition sur le patrimoine d’Ouzbékistan de la fin du XIXe au début du XXe siècle, du 23 Novembre 2022 - 4 juin 2023
    L’exposition « Sur les routes de Samarcande, merveilles de soie et d’or » présente des œuvres présentées pour la première fois en dehors (...)

Agenda

  • العربية أكثر لغات المجموعة السامية متحدثينَ، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة ويتوزعون في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كتشاد ومالي السنغال وإرتيريا. كما أنها تدرس بشكل رسمي في الدول الإسلامية والدول الإفريقية المحاذية للوطن العربي.

  • Fruit d’un partenariat entre la France et les Etats arabes, l’Institut du monde arabe a vocation à faire connaître l’apport du monde arabe à la civilisation universelle et de promouvoir le dialogue entre l’Orient et l’Occident.

    Institut du monde arabe
    1, rue des Fossés Saint-Bernard - Place Mohammed V - 75236 PARIS CEDEX 05 - Tél. 01 40 51 38 38 - Fax. 01 43 54 76 45 - Serveur vocal 01 40 51 38 11

Agenda complet

Brèves

  • Culture pop en Égypte. Entre mainstream commercial et contestation. Les mille visages du peuple égyptien au XXIe siècle

    Tout au long des cent dernières années, l’Égypte représente par excellence la culture pop arabe, diffusant par le biais de sa puissante industrie du spectacle des productions et des modèles de référence dans le monde arabe contemporain. Mais la pop culture, dans ses déclinaisons textuelles, iconographiques, musicales, télévisuelles, cinématographiques, sert-elle l’État ? Formate-t-elle l’individu selon une pensée hégémonique alimentant le conservatisme social et la domination masculine ? Détourne-t-elle de la contestation, ou au contraire peut-on repérer dans les productions culturelles qui ne relèvent pas de la « haute-culture » des discours qui viennent déconstruire les représentations hégémoniques ?

    Enfin, quelle est la place de la question linguistique dans ces configurations ? La pop culture est-elle nécessairement en langue dialectale et la culture légitime en arabe littéral ?...


    Lire sur Notification.fr l’excellent article d’Axelle BREMONT-BELLINI : Les mille visages du peuple égyptien au XXIe siècle



    Sur le site de l’éditeur

  • الإيقاع بما هو شكل : فلسفة الإيقاع في الموسيقى العربية. يرتبط هذا المقال بمقال «حتميات التاريخ وتفاعيل الزمن» على منصة معنى

    يرتبط هذا المقال بمقال «حتميات التاريخ وتفاعيل الزمن» على منصة معنى من جهة أنه تطوير له، وبناءً عليه[1]. لقد حاولنا في المقال سابق الذكر توضيح أن الحضارة العربية حضارة مكان أكثر منها حضارة زمان، جغرافيا أكثر منها تاريخًا، شعر أكثر من رواية، وغناء أكثر من دراما. وحاولنا كذلك بيان كيف انعكست هذه الطبيعة، تلك البنية الذهنية المسبقة Pre-structure، على التأليف الموسيقي؛ فقد انهمّ الغربيون بتطويع الإيقاع، إلى درجة السيطرة على الزمان الموسيقيّ، والتخلي عن التفاعيل الإيقاعية منذ قرون؛ بهدف إتاحة المساحة للتصرف الحر للمؤلِّف في إيقاعه، بينما ظلت الحضارة العربية توفيقية، انسجامية، تحاول خلق الوفاق بين الزمان والمكان؛ وبالتالي احتفظت بالإيقاع ذي التفاعيل غالبًا، مع توخِّي حسن الاختيار، والمعالجة، بحيث يكون أنسب ما يمكن للمقطوعة.

    وقد طرحنا فيما سبق في مقال «حتميات التاريخ وتفاعيل الزمن» كيف أن الموسيقى الغربية قد تخلت تدريجيًّا منذ القرن الخامس عشر عن التفاعيل الإيقاعية، بينما احتفظت بها الموسيقى العربية. وتعني التفاعيل الإيقاعية معناها في تفاعيل عروض الشعر؛ هي تنظيم معين، مسبق التجهيز، للوحدات الإيقاعية، والتي تتنوع من المصمودي، إلى المقسوم، إلى الزفة، إلى الخماسي، والسداسي، إلخ. وذلك بحيث ينتقي الموسيقار، كما يفعل الشاعر، الإيقاعَ المعبّر عن موضوعه، وحالته النفسية، وذلك كهيكل إيقاعي للعمل.

    ولكنّ النقطة الحالية هي الناتج النهائي على المستوى الشكلي؛ إذ انهار الإيقاع في الموسيقى الغربية الكلاسيكية، ولكن لصالح الشكل Form، ولا نعني بالشكل هنا معناه العام؛ بل معناه في النقد الموسيقي، وفلسفة الموسيقى، أي خلق بنية مجردة ذهنية عن طريق الموسيقى، تمامًا كالشكل الهندسي المركب؛ ولكن الاختلاف في صلة الشكل بالزمان؛ هل هو متحرك، أم ثابت؟ فالشكل الموسيقي بنية متحركة على خلاف الشكل الهندسي الساكن[2]. أما الواقع في الموسيقى العربية فكان العكس؛ لقد احتفظت الموسيقى العربية بالإيقاع المركب، بالتفاعيل الإيقاعية؛ ولكن على حساب الشكل، الذي جاء مختزَلًا، لا يفي بحاجة السامع إلى المتعة في حل لغز التركيب. وهكذا صارت الموسيقى الغربية الكلاسيكية أقرب إلى التجريد، بينما جاءت العربية أقرب إلى الحس والتعيين. باختصار: صار المجال الأساس للتأليف في الموسيقى الغربية الكلاسيكية هو التلاعب بالبنية المجردة، المتحركة؛ بينما صار مجال الموسيقار العربي الرئيس هو التلاعب بالمقامات، والألحان، والإيقاعات...

    مقال كريم الصياد على منصة معنى

  • لغز الرواية البوليسية في الأدب العربي... متى ظهرت ولماذا اختفت ؟

    عندما نشر فان داين، وهو الاسم الأدبي لناقد فني ومحرر يدعى ويلارد هنتنغتون رايت، رؤيته الخاصة للشروط الأدبية لكتابة الروايات البوليسية في العدد الصادر عام 1928 من المجلة الأمريكية تحت عنوان “عشرون قاعدة لكتابة القصص البوليسية”، كان هذا الجنس الأدبي يشهد “عصره الذهبي” في القسم الناطق باللغة الإنجليزية من العالم.

    كان النجاح المدوي الذي حظيت به قصة إدغار آلان بو البوليسية التي نشرت في مجلة غراهام الدورية بعنوان “جريمتان في حي مورغ” (1841)، قد مهد الطريق لتبلور شخصية التحري الشهير شارلوك هولمز (1887) في روايات الكاتب والطبيب البريطاني آرثر كونان دويل. فتح هذا الأبواب أمام كتاب آخرين وجدوا ضالتهم في الروايات البوليسية وأدب الجريمة والغموض والتحريات، وكانت لبعض الكاتبات بصمة مؤثرة في هذا الجنس الأدبي، مثل أجاثا كريستي ودوروثي سايرز، من بين أخريات.

    وعلى الرغم من أن الوعي بالبعد البوليسي في السرد الذي شكل أدب الجريمة كما نعرفه اليوم، لم يتخذ بنية واضحة قبل القرن التاسع عشر، إلا أنه يمكن تتبع سرد حكائي للجريمة والعقاب منذ القرن الثالث عشر في العصر الذهبي للإسلام، من خلال قصة “التفاحات الثلاث”، التي روتها شهرزاد في “ألف ليلة وليلة”. فالقصة تتوافق مع المعايير التي وضعها رايت لأدب الجريمة، حيث تعرض “وقوع جريمة قتل، وجود فاعل وضحية، وعملية الكشف عن تفاصيل الحادثة”، حسب ما تشير تهاني الغريبي، بروفيسورة الأدب الإنكليزي، في بحثها “صيرورة الرواية البوليسية في الأدب العربي” (2020)...

    حقوق النشر

    تم نقل هذا المقال بهدف تربوي وبصفة غير تجارية بناء على ما جاء في الفقرة الثانية من الفقرة 5 من شروط استخدام موقع رصيف 22 الإلكتروني على الموقع الإلكتروني “رصيف 22” :

    ... علماً أن الموقع يحترم، بالقدر الذي نقتبس فيه المواد من حين لآخر من مصادر أخرى بغية دعم مختلف التفسيرات والمؤلفات الواردة في هذا السياق، حق الآخرين في “الاستخدام العادل” للمواد التي يتضمنها الموقع؛ وبناءً على ذلك، فإنه يجوز للمستخدم من حين لآخر، اقتباس واستخدام المواد الموجودة على الموقع الإلكتروني بما يتماشى مع مبادئ “الاستخدام العادل”.

    عن صورة الخبر

    المقال على موقع رصيف 22

  • Sur le Coran. Nouvelles approches linguistiques de Pierre Larcher aux Éditions Lambert-Lucas - septembre 2020

    Ce volume rassemble douze articles ventilés en cinq sections. Texte. Que peut dire un linguiste sur les rapports de l’oral et de l’écrit et la façon dont ils doivent être ordonnés dans le Coran ? Langue. L’arabe coranique apparaît au linguiste comme chronologiquement préclassique et typologiquement non classique, mais classicisé par le biais des « lectures » grammaticales. Lexique. Cette section retrace, à travers leurs occurrences coraniques, le parcours du sens de trois mots clefs : lisān « langue », salām « paix » et ǧihād « guerre ». Discours. Le Coran met en scène une multitude de protagonistes, ce qui conduit un linguiste « énonciativiste » à une analyse polyphonique et, de là, à l’étude de la logique et de l’argumentation coraniques. Koranphilologie médiévale. Appendice aux quatre autres, cette section rappelle l’apport de la tradition linguistique arabe, spécialement de la « philologie coranique » et de sa pièce maîtresse, les Ma‘ānī al-Qur’ān d’al-Farrā’ (m. 207/822).

    En savoir plus sur le site de l’éditeur

  • مطران يرثي اليازجي ويحن إلى الوطن في واحدة من أجمل قصائده. ​​​​شاعر القطرين يفي بوعوده في “أحننت من شوق إلى لبنان”

    لم يكن لقب “شاعر القطرين” الذي حمله وعُرف به عبثاً، أو مجرد مجاملة لطيفة لشاعر لبناني عاش في مصر. بل كان أشبه بتوصيف حقيقي لما كانه خليل مطران بالفعل. بل يمكننا أن نقول حتى أنه كان شاعر المشرق العربي ووادي النيل في وقت واحد. وهو لم يترك مناسبة أدبية أو وطنية أو اجتماعية إلا وأكد فيها ارتباطه بالشرق، بخاصة في سوريا ومصر ولبنان وطنه الأول ومسقط رأسه. وما هذه القصيدة التي نفتتح بها هذا الكلام سوى الدليل على ذلك. ففيها يرثي مطران الشيخ بطرس البستاني وقد وصله خبر رحيله وهو في القاهرة، فنظم على الفور هذه القصيدة المحملة ليس فقط بإشارات في غاية النباهة عن حياة الراحل وإنتاجه الأدبي، مما يُقرأ مبثوثاً في كل بيت من أبيات القصيدة، بل كذلك بإشارات وأفكار شديدة العمق حول الحياة والموت وفناء الجسد وغير ذلك من أمور كانت ثقافة خليل مطران الثرية تشغل باله بها ما يجعل هذه القصيدة علامةً حقيقية على حداثة شعرية أتت سابقة لأوانها في ذلك الحين...

    مقال إبراهيم العريس على موقع اندبندت عربية

  • 21ème Festival européen : « L’Algérie chante l’Europe », organisé par la Délégation de l’Union européenne en Algérie

    Le Festival européen dont s’est la 21e édition, organisé par la Délégation de l’Union européenne en Algérie, en coopération avec les services culturels des Etats membres, est de retour, du 24 juin au 2 juillet 2021, au Théâtre national algérien.

    Et ce, après une année d’absence en raison de la crise sanitaire, le Festival renoue avec le public algérien avec une édition animée exclusivement par des artistes algériens et placée sous le thème de « L’Algérie chante l’Europe ».

    En plus d’être une opportunité de promotion du dialogue, de la pluralité et la diversité culturelle algéro-européenne, l’événement se veut être également un soutien au monde artistique qui a été sévèrement touché par les effets de la pandémie mondiale...

    L’article sur El Watan

Partager

Imprimer cette page (impression du contenu de la page)