Le Centre d’Études Arabes (CEA) est un service de l’Agence de l’Enseignement Français à l’Étranger (AEFE).
Pour contribuer à mieux connaître et comprendre le Monde arabe et islamique, cette rubrique vous propose les sites des Instituts et Centres de recherche travaillant sur cette partie du monde, à l’intérieur et à l’extérieur du Monde arabe.
Le Centre d’Études Arabes (CEA) est un service de l’Agence de l’Enseignement Français à l’Étranger (AEFE).
تأسس المركز الديمقراطى العربى للدراسات الإستراتيجية والسياسية والإقتصادية بجمهورية مصر العربية في أعقاب سنة 2007،وهو شركة ذات مسئولية محدودة خاضعة لأحكام القانون 159 لسنة81 ،ولائحته التنفيذية تحت رقم1762 لسنة 2007 إستثمار. ويعتبر المركز مؤسسة مستقلة تعمل فى إطار البحث العلمى الأكاديمي والتحليلات السياسية والقانونية والإعلامية والأقتصادية حول الشؤون الدولية والإقليمية ذات الصلة بالواقع العربي بصفة خاصة والدولي بصفة عامة...
La revue MIDÉO est un périodique scientifique qui s’intéresse à l’aspect religieux et philosophique des domaines d’investigation des chercheurs de l’IDÉO et de ses collaborateurs. Une attention particulière est portée à l’histoire des idées et des doctrines du monde arabe, dans son passé et jusque dans son présent en l’envisageant en lui-même aussi bien que dans ses relations avec l’Occident.
L’objectif des carnets de l’Iremam est de donner à voir une activité de recherche scientifique au jour le jour sur les terrains du monde arabe et musulman. Entre les grandes échéances que sont les publications académiques, les colloques ou les rapports de recherche, l’activité des membres de l’IREMAM s’inscrit au quotidien dans la durée...
La base de recherche d’universités dans le monde permet de trouver l’adresse des universités de tous les pays du monde classés par ordre alphabétique.
Créée en 1991 et publiée aux éditions L’Harmattan, la revue trimestrielle « Confluences Méditerranée » traite des grandes questions politiques, culturelles et identitaires qui traversent les peuples et les sociétés du bassin méditerranéen.
La revue publie des dossiers thématiques et des articles de fond, à raison de deux parutions annuelles auxquelles s’ajoutent des numéros hors-série.
مع الوقت، يزيد الخطر المحدق بمصير الأبنية التراثية في بيروت، مع استمرار هدمها واستبدالها بالأبنية الشاهقة، في تشويه متعمّد لتراث العاصمة اللبنانية وصورتها الجميلة فضلاً عن غياب القوانين الرادعة بحق المخالفين والمستثمرين. في ظل هذا الواقع، أطلقت صفحة «تراث بيروت» على فايسبوك، أخيراً تطبيقاً إلكترونياً بعنوان Tahaki Crowdsource، وهو متوافر لمستخدمي نظامي تشغيل «آبل» و«غوغل». علماً بأنّ هذه الصفحة معنية بالحفاظ على هذا التراث، وحفظ الذاكرة الجمعية وتوثيقها، لا سيما الأدبية والفنية والمعمارية منها.
Le Bulletin d’études orientales (BEO) est une revue scientifique créée en 1931 à l’initiative des chercheurs français travaillant au Proche-Orient dans le cadre de l’institut de recherche fondé initialement à Damas en 1922 pour étudier l’archéologie islamique et l’art proche-oriental ; la création du BEO a correspondu à un élargissement des champs d’intérêt et des disciplines à bien d’autres sciences humaines.
Égypte/Monde arabe est la revue en sciences sociales du CEDEJ depuis 1990. Elle s’adresse aux étudiants et chercheurs ainsi qu’au grand public en quête de clés de lecture pour comprendre les tensions et les mutations qui animent les mondes arabes et musulmans contemporains et, notamment, l’Égypte. Depuis 2005, elle est à nouveau éditée au CEDEJ et depuis 2016, imprimée aux Presses de l’IFAO, à raison de deux publications annuelles en moyenne.
هذا الأرشيف موجه للمهتمين بالثقافة والآداب العربية في العصر الحديث، ويقتصر على مجال محدد هو (الثقافة والآداب) دون غيرها من المجلات السياسية، أو الدينية، أو الفنية، والمهتمون بهذا المنتج هم دارسو الآداب العربية من أدباء، باحثين، طلاب... ومراكز الدراسات المهتمة بالثقافة العربية في العالم، التي تصل إلى أكثر من 200 مكتبة إلكترونية أو مركز أبحاث في الجامعات وغيرها.
يغطي الأرشيف فترة زمنية تبدأ منذ منتصف القرن التاسع عشر لأغلب البلدان العربية، ويشمل أغلب ما يمكن الاحتفاظ به كقيمة ثقافية، أو ما أمكن الوصول له، حيث إن فترة تجميع هذا العدد من المجلات استغرق أكثر من عشر سنوات، وأغلبها تم الحصول عليه من مكتبات خاصة.
ويحتوي الأرشيف حتى الآن على 208 مجلة تتضمن 13.971 عددًا و 286.611 مقالة و 22.497 كاتبًا وتضم 1.765.394صفحة، كما يضم قاعدة بيانات لأهم الكتاب العرب.
ويتم عرض المقالات على هيئة صور بصيغة (JPG) وعمل فهارس المجلات بصيغة (Text) للتمكن من البحث فيها ، ويجدر بالذكر أيضًا أن المجلات لا تُعرض على شكل نصوص Text لأن تحويل المجلات القديمة إلى Text أمر بالغ الصعوبة؛ فأنظمة OCR العربية لا تغطي بدقة الورق القديم؛ لذا كان التركيز على الناحية العملية، أي ما يحتاجه المستخدم فعلًا، وذلك بتطوير الفهارس بصيغة نصوص Text لسهولة البحث فيها.
وسنوضح بشكل موجز أقسام الأرشيف وطرق عرض المجلات ومحتوياتها وطرق البحث المختلفة سواء عن مجلة أو مقال أو كاتب... متابعة القراءة حول استخدام الموقع.
مجموعة مختصين في علم النفس إجتمعنا من كل أنحاء العالم العربي في ظرف إستثنائي، بعد إنتشار فيروس “كورونا” المستجدّ، بهدف مواكبة هذا الوباء والأزمات الأخرى التي يعيشها المواطن العربي.
شعارنا هو “ننشر الأمل في زمن الأزمات”. وقد إخترنا هذا الشعور من وحي هدفنا من إطلاق منصة Vitapsy (فيتابسي)، التي نأمل أن تقدّم مساحة إيجابية لجميع الأصدقاء والمتابعين.
مقالات ذات صلة :
– Vitapsy.. دمج الإعلام وعلم النفس في أزمة كورونا - المدن
– الدعم النفسي في زمن الأزمات.. VITAPSY: منصة عربية لنشر الإيجابية - ملحق
استضاف منتدى عبدالحميد شومان الثقافي في عمّان، يوم 9 مارس الجاري، الدكتور مصطفى جرار، أستاذ الذكاء الاصطناعي وحوسبة اللغة في جامعة بيرزيت الفلسطينية، لتقديم محاضرة بعنوان “تجربة بناء أضخم قاعدة بيانات لغوية في تاريخ اللغة العربية”.
بيّن جرار في محاضرته، التي أدارها أمين عام مجمع اللغة العربية الأردني الدكتور محمد السعودي، أن حوسبة اللغة العربية بات أمرا ضروريا، ودعا إلى ضخ المزيد من النتاجات المعرفية والعقلية والفكرية والعلمية المتعلقة باللغة العربية في الحاسوب لتوفير فضاء معرفي حقيقي متاح للجميع، واستعرض الجهود المبذولة في جامعة بيرزيت من أجل حوسبة اللغة العربية، وإثراء محتواها الرقمي عبر شبكة الإنترنت.
وحسب جرار، فإن الجامعة تستخدم محركات “البحث المعجمي”، و"الأنطولوجيا العربية"، و"كراس للهجة العامية الفلسطينية"، وهي متاحة جميعها لاستخدام الباحثين والجمهور مجانا عبر موقع الجامعة الإلكتروني.
وأوضح جرار أن “محرك البحث المعجمي” لجامعة بيرزيت الأول من نوعه في العالم، ليس فقط على مستوى اللغة العربية، بل على مستوى جميع اللغات المستخدمة عبر شبكة الإنترنت، حيث تتضمن قاعدة بيانات المحرك حوسبة 150 معجما عربيا مختلفا، سواء المعاجم اللغوية العامّة التراثية والحديثة، أو المعاجم العلمية المتخصصة في مختلف مجالات العلوم التطبيقية والإنسانية...
عن الصورة : العربية تدخل عصرا جديدا (لوحة للفنان ساسان نصرانيا)
طوت صحيفة “المستقبل” اليوم آخر صفحاتها، مودّعة قرّاء نسختها الورقية بعبارة “20 عاماً.. وما خلصت الحكاية”. وأوضحت أن 14 حزيران 1999 كانت الانطلاقة ورقياً، و14 شباط 2019 ستجدد الانطلاقة رقمياً.
وفيما أعلنت الصحيفة توقفها عن الصدور ورقياً ابتدءاً من يوم غد، قالت في عددها الأخير: “إذ يوجز العدد الورقي الأخير حكاية وطن وجريدة بمختارات من أبرز المانشيت السياسي والأحداث التي عصفت بالبلد على مر العقدين الأخيرين، يبقى العزاء في أن الحكاية ما خلصت، وتستمر المهمة بأشكال أكثر حرفية وأنماط إعلامية باتت تفرض نفسها على الساحة الإعلامية، تماماً كما يحدث في العالم ومن حولنا”.
واستعادت الصحيفة في 16 صفحة من عددها الأخير أبرز أغلفتها وصفحاتها الأولى القديمة، بينها تغطية اغتيال رئيس الوزراء رفيق الحريري. وقالت في مقالها الوداعي: “على مدى عشرين عامًا من مواكبة الهم الإنساني والوطني والاجتماعي والاقتصادي والثقافي والتربوي والبيئي والرياضي وغيره، اختارت المستقبل الانحياز الى تزكية الحوار والنقاش بين اللبنانيين، بعيداً عن سياسة”فرق تسد"، فكانت “الصوت الذي لا يعلو فوق صوت البلد، والقلم الذي سطر بالدم يوميات أليمة، وقبلها سطر بالأمل العدد الأول في 14 حزيران من العام 1999، يوم احتضنت العاصمة بيروت نحو 18 ألف مستمع من لبنان والدول العربية والأجنبية ممن حضروا ليطربوا على صوت مغني التينور الإيطالي لوتشيانو بافاروتي. فكان الموعد مع العدد الأول”...
حقوق النشر
محتويات هذه الجريدة محميّة تحت رخصة المشاع الإبداعي ( يسمح بنقل ايّ مادة منشورة على صفحات الجريدة على أن يتم ّ نسبها إلى “جريدة المدن الألكترونيّة” - يـُحظر القيام بأيّ تعديل ، تغيير أو تحوير عند النقل و يحظـّر استخدام ايّ من المواد لأيّة غايات تجارية - ) لمزيد من المعلومات عن حقوق النشر تحت رخص المشاع الإبداعي، انقر هنا.
صرْحٌ إعلامي جديد يتهاوى في بيروت... هكذا تطوي «دار الصيّاد» 76 عاماً من عمر الصحافة اللبنانية والعربية، ورحلة في مشوار الصحافة العريق، الذي واكب أهم الأحداث اللبنانيّة والعربيّة والدوليّة. وتشمل المطبوعات التي تصدر عن « دار الصيّاد» ما يلي صحيفة «الانوار» وهي جريدة سياسيّة يوميّة صدرت عام 1959، «الصياد» وهي مجلة اسبوعية سياسية اجتماعيّة مصوّرة صدرت عام 1943، «الشبكة» مجلة اسبوعية فنية اجتماعية صدرت عام 1956،» الدفاع العربي» وهي مجلة شهرية عسكرية متخصصة صدرت عام 1975، ومجلة «فيروز» الشهرية النسائية المتخصصة التي صدرت عام 1981، بالإضافة الى مجلة «الفارس» المتخصصة بالرجل وصدرت عام 1985، و«الاداري» وهي مجلة اسبوعية سياسية اجتماعية مصوّرة صدرت عام 1975، بالإضافة الى «ACCE» الكمبيوتر والاتصالات والالكترونيات والتي صدرت عام 1984.
وقد أسّس «دار الصيّاد» الصحافي سعيد فريحة، الذي اعتبر أحد روّاد صحافة الاستقلال، وتابع مسيرته بعد وفاته عام 1978 أولاده عصام وبسام وإلهام.
مقال موقع جريدة المدن الإلكترونية بتاريخ 8 أكتوبر 2018
مقال جريدة القدس العربي اللندنية بتاريخ 29 سبتمبر 2018
Google Arts & Culture est un outil pour préparer la visite d’un musée avec des élèves, explorer en détail un tableau, découvrir les chefs d’œuvres des musées loin de chez soi. Google Arts & Culture permet de visiter de nombreux musées, et de voir dans les moindres détails des milliers d’œuvres d’art.